ياساهِراً لَعِبَت أَيدي الفِراقِ بِهِ 156 0 ياساهِراً لَعِبَت أَيدي الفِراقِ بِهِ فَالصَبرُ خاذِلُهُ وَالدَمعُ ناصِرُهُ إِنَّ الحَبيبَ الَّذي هامَ الفُؤادُ بِهِ يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ ما!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->…