عَلِقتُ الهَوى مِنها وَليداً
عَلِقتُ الهَوى مِنها وَليداً فَلَم يَزَل إِلى اليَومِ يَنمي حُبُّها وَيَزيدُ يَموتُ الهَوى مِنّي إِذا ما لَقيتُها وَيَحيا إِذا فارَقتُها فَيَعودُ
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد