من الشعر والأدب العربي
تصفح التصنيف

صور و شعر

مَتى يَشتَفي مِنكَ الفُؤادُ المُعَذَّبُ

قيس بن الملّوح (مَجْنُون لَيْلى) - مَتى يَشتَفي مِنكَ الفُؤادُ المُعَذَّبُ وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أَقرَبُ فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ فَلا أَنتِ تُدنيني

أظاعنونَ فنبكي أم مقيمونا ؟

العباس بن الأحنف - أظاعنونَ فنبكي أم مقيمونا ؟ إنّ لفي غفلةٍ عمّا تريدونا أنكَرْتُ من وُدّكم ما كنتُ أعرِفُهُ ما أنتمُ لي كما كننتم تكونونا لا سَيّءٌ عِندَكُمْ يُغني وَلا حَسنٌ…

يا من ترحل عن عيني وأودعها

يا من ترحل عن عيني وأودعها دمعاً على خطرات الذكر سفاحا تهزني الريح وجداً كلما خطرت ويخطف البرق قلبي كلما لاحا إبراهيم اليازجي

لَبَّيتُ فيكِ الشَوقَ حينَ دَعاني

البُحْتُري - لَبَّيتُ فيكِ الشَوقَ حينَ دَعاني وَعَصَيتُ نَهيَ الشَيبِ حينَ نَهاني وَزَعَمتِ أَنّي لَستُ أَصدُقُ في الَّذي عِندي مِنَ البُرَحاءِ وَالأَشجانِ أَوَماكَفاكِ

تغرب عن الأوطان في طلب العلا

الإِمَام الشَّافِعي - تغرب عن الأوطان في طلب العلا وسافر ففي الأسفار خمس فوائد تَفَرُّجُ هم واكتساب معيشة وعلم وآداب وصحبة ماجد

أَلا طَرَقَت أَسماءُ وَهِيَ طَروقُ

أَلا طَرَقَت أَسماءُ وَهِيَ طَروقُ وَبانَت عَلى أَنَّ الخَيالَ يَشوقُ بِحاجَةٍ مَحزونٍ كَأَنَ فُؤادَهُجَناحٌ وَهي عَظماهُ فَهوَ خَفوقُوَهانَ عَلى أَسماءَ أَن شَطَّتِ

يبكي ويضحك لاحزناً ولا فرحا

يبكي ويضحك لاحزناً ولا فرحا كعاشقٍ خطَّ سطراً في الهوى ومحا من بسمة النجم همس في قصائده ومن مخالسة الظّبـي الذي سـنحا قلبٌ تمرس باللذات وهو فتى كبرعم لـمـسته الريح فانفـتحا

شَوقٌ إِلَيكَ تَفيضُ مِنهُ الأَدمُعُ

البُحْتُري - شَوقٌ إِلَيكَ تَفيضُ مِنهُ الأَدمُعُ وَجَوىً عَلَيكَ تَضيقُ مِنهُ الأَضلُعُ وَهَوىً تُجَدِّدُهُ اللَيالي كُلَّما قَدُمَت وَتَرجِعُهُ السِنونَ فَيَرجَعُ

يا عَينِ ما لَكِ لا تَبكينَ تَسكابا

يا عَينِ ما لَكِ لا تَبكينَ تَسكابا إِذ رابَ دَهرٌ وَكانَ الدَهرُ رَيّابا فَاِبكي أَخاكِ لِأَيتامٍ وَأَرمَلَةٍ وَاِبكي أَخاكِ إِذا جاوَرتِ أَجنابا وَاِبكي أَخاكِ لِخَيلٍ

أمنحها أقصى هواي

كثير عزة - وَأَمنَحُها أَقصى هَوَايَ وَإِنَّني عَلى ثِقَةٍ مِن أَنَّ حَظّي صُدودُها

أما ترى اليوم ما أحلى شمائله

أَما تَرى اليَومَ ما أَحلى شَمائِلَهُ صَحوٌ وَغَيمٌ وَإِبراقٌ وَإِرعادُ كَأَنَّهُ أَنتَ يا مَن لا شَبيهَ لَهُ وَصلٌ وَبَحرٌ وَتَقريبٌ وَإِبعادُ فَباكِرِ الراحَ وَاِشرَبها

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد