من الشعر والأدب العربي
تصفح التصنيف

قصائد

قف بالمنازل إن شجتك ربوعها

عَنْتَرة بن شداد - قِف بِالمَنازِلِ إِن شَجَتكَ رُبوعُها فَلَعَلَّ عَينَكَ تَستَهِلُّ دُموعُها وَاِسأَل عَنِ الأَظعانِ أَينَ سَرَت بِها آباؤُها وَمَتى يَكونُ رُجوعُها دارٌ لِعَبلَةَ…

رمت الفؤاد مليحة عذراء

عَنْتَرة بن شداد - رَمَتِ الفُؤَادَ مَليحَةٌ عَذراءُ بِسِهامِ لَحظٍ ما لَهُنَّ دَواءُ مَرَّت أَوانَ العيدِ بَينَ نَواهِدٍ مِثلِ الشُموسِ لِحاظُهُنَّ ظُباءُ فَاِغتالَني سَقَمي الَّذي في…

بم التعلل لا أهل ولا وطن

المُتَنَبِّي - بِمَ التَعَلُّلُ لا أَهلٌ وَلا وَطَنُ وَلا نَديمٌ وَلا كَأسٌ وَلا سَكَنُ أُريدُ مِن زَمَني ذا أَن يُبَلِّغَني ما لَيسَ يَبلُغُهُ مِن نَفسِهِ الزَمَنُ ....

لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ

عَنْتَرة بن شداد - لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ وَمَن يِكُن عَبدَ قَومٍ لا يُخالِفُهُم إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا قَد…

طالَ لَيلي وَتَعَنّاني الطَرَب

عمر بن أبي رَبِيَعة - طالَ لَيلي وَتَعَنّاني الطَرَب وَاِعتَراني طولُ هَمٍّ وَنَصَب أَرسَلَت أَسماءُ في مَعتَبَةٍ عَتَبَتها وَهيَ أَهوى مَن عَتَب فَأَجابَت رِقبَتي فَاِبتَسَمَت…

لَيتَ هِنداً أَنجَزَتنا ما تَعِد

عمر بن أبي رَبِيَعة - لَيتَ هِنداً أَنجَزَتنا ما تَعِد وَشَفَت أَنفُسَنا مِمّا تَجِد وَاِستَبَدَّت مَرَّةً واحِدَةً إِنَّما العاجِزُ مَن لا يَستَبِد زَعَموها سَأَلَت جاراتِها…

لَولا الحَياءُ لَعادَني اِستِعبارُ

جَرير - لَولا الحَياءُ لَعادَني اِستِعبارُ وَلَزُرتُ قَبرَكِ وَالحَبيبُ يُزارُ وَلَقَد نَظَرتُ وَما تَمَتُّعُ نَظرَةٍ في اللَحدِ حَيثُ تَمَكَّنَ المِحفارُ فَجَزاكِ رَبُّكِ في…

نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي

نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَدِي كأَنَّهُ طُرْقُ نَمْلٍ في أَنامِلِها أَوْ رَوْضَةٌ رَصَّعَتْها السُّحْبُ بِالْبَرَدِ كأَنَّها

أوصيكَ بِالحُزنِ لا أوصيكَ بِالجَلَدِ

أَبُو فِرَاس الحَمْداني - وصيكَ بِالحُزنِ لا أوصيكَ بِالجَلَدِ جَلَّ المُصابُ عَنِ التَعنيفِ وَالفَنَدِ إِنّي أُجِلُّكَ أَن تُكفى بِتَعزِيَةٍ عَن خَيرِ مُفتَقِدٍ ياخَيرَ مُفتَقِدِ…

أَما لِجَميلٍ عِندَكُنَّ ثَوابُ

أَبُو فِرَاس الحَمْداني - أَما لِجَميلٍ عِندَكُنَّ ثَوابُ وَلا لِمُسيءٍ عِندَكُنَّ مَتابُ لَقَد ضَلَّ مَن تَحوي هَواهُ خَريدَةٌ وَقَد ذَلَّ مَن تَقضي عَلَيهِ كَعابُ وَلَكِنَّني…

أُطاعِنُ خَيلاً مِن فَوارِسِها الدَهرُ

المُتَنَبِّي - أُطاعِنُ خَيلاً مِن فَوارِسِها الدَهرُ وَحيداً وَما قَولي كَذا وَمَعي الصَبرُ وَأَشجَعُ مِنّي كُلَّ يَومٍ سَلامَتي وَما ثَبَتَت إِلّا وَفي نَفسِها أَمرُ تَمَرَّستُ…

خليلي عوجا مِنكُم اليَومَ أودعا

الصمة القشيري - خليلي عوجا مِنكُم اليَومَ أودعا نحيِّي رسوما بالقُبَيبَةِ بلقعا أَرَبَّت بِها الأَرواحُ حَتّى تَنَسَّفَت مَعارِفُها إِلّا الصَفيحَ المُوَضَّعا وَغَيرَ ثَلاثٍ في…

أَلا لَيتَ رَيعانَ الشَبابِ جَديدُ

جميل بثينة - أَلا لَيتَ رَيعانَ الشَبابِ جَديدُ وَدَهراً تَوَلّى يا بُثَينَ يَعودُ فَنَبقى كَما كُنّا نَكونُ وَأَنتُمُ قَريبٌ وَإِذ ما تَبذُلينَ زَهيدُ وَما أَنسَ مِنَ الأَشياءِ لا…

وَإِنّي لَأَهوى النَومَ في غَيرِ حينِهِ

قيس بن ذريح - وَإِنّي لَأَهوى النَومَ في غَيرِ حينِهِ لَعَلَّ لِقاءً في المَنامِ يَكونُ تُحَدِّثُني الأَحلامُ إِنّي أَراكُمُ فَيا لَيتَ أَحلامَ المَنامِ يَقينُ شَهِدتُ بِأَنّي لَم…

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد