وَإِنّي لَأَهوى النَومَ في غَيرِ حينِهِ
قيس بن ذريح –
وَإِنّي لَأَهوى النَومَ في غَيرِ حينِهِ
لَــعَــلَّ لِــقاءً فــي الــمَنامِ يَــكونُ
تُــحَدِّثُني الأَحــلامُ إِنّــي أَراكُمُ
فَــيا لَــيتَ أَحــلامَ الــمَنامِ يَقينُ
شَهِدتُ بِأَنّي لَم أُحِل عَن مَوَدَّةٍ
وَإِنّـــي بِــكُم لَــو تَــعلَمينَ ضَــنينُ
وَإِنَّ فُــؤادي لا يَلينُ إِلى هَوى
سِــواكِ وَإِن قــالوا بَــلى سَــيَلينُ